صبآحكم / مسآئكم
كادي وياسمين
قصة واقعيه صغيرة ياليت تنال اعجابكم
الى متى نظرآت الناس تلآحقهآ برحمه وشفقة أعتقآدآ انها انسآنه ناقصة...
والعكس صحيح هي إنسآنه مؤمنه وآثقة ترضى بقضآء الله وقدره.. عليها
بهذه الحيآه تعآني تتألم .. ولكنها صابرة رغم اهات الألم والاسى هي شآبه
في مقتبل عمرها تزوجت وهي صغيرة ظلمآ من والدها الذي همه رضا والده
على عناء ابنته تركت دراسته رضاً بآمر ابيها وارتبطت بشاب خلوق مقتدر وحنون
تتمنآه اي فتاه ... عاملهآ بالحسنى ... حياتهم سعيدة لم يعكرها اي شئ..
رغم فارق السن بينهم فهي في الخامسة عشرة من عمرها وهو في السادسه والعشرين..
فارق سن كبير ولكن كانا متفقين .. كانت السعادة تغمر منزلهما وبالاخص بعد عام من الزواج
لقد علمت بآنها تحمل طفلآ بين احشآئها سعدآ الزوجين بهذا الخبر ... خرج ابنهما الى النور..
ولكن بعد عمليه قيصريه اضرت بالام ... لآنه صغيرة بالعمر ... وخطأ طبي ..
اصيبت بفيروس يجعلها تحمل وتسقط ... فيروس ضار بالرحم ...
اصبحت هذه الشابه تعاني من مشوار العلآج ... مرت سنين وسنين
وهي تعاني وتحلم ايضآ بطفله تنير حياتها فهي تحب البنات ...
كل ماتفرح بخبر حملها تنطفئ تلك الفرحة الغامرة بمجرد سقوط الجنين..
حملت مرآراً وتكرآراً ولكن لآيتم ذلك الحمل...
بسبب ظلم والدها و اهمآل المستشفى..
فآ إلى متى يظلم الابآء والابناء يعانون ..
والى متى المجتمع يظلم وآفراده يعانون..
والى متى تستمر تللك الاخطاء ..
والى متى تستمر المستشفيآت الخاصة في تعذيب الناس
لإستنزاف جيوبهم هل بعد عذاب مزيد من القلوب
................................
واقعيه
كادي وياسمين
قصة واقعيه صغيرة ياليت تنال اعجابكم
الى متى نظرآت الناس تلآحقهآ برحمه وشفقة أعتقآدآ انها انسآنه ناقصة...
والعكس صحيح هي إنسآنه مؤمنه وآثقة ترضى بقضآء الله وقدره.. عليها
بهذه الحيآه تعآني تتألم .. ولكنها صابرة رغم اهات الألم والاسى هي شآبه
في مقتبل عمرها تزوجت وهي صغيرة ظلمآ من والدها الذي همه رضا والده
على عناء ابنته تركت دراسته رضاً بآمر ابيها وارتبطت بشاب خلوق مقتدر وحنون
تتمنآه اي فتاه ... عاملهآ بالحسنى ... حياتهم سعيدة لم يعكرها اي شئ..
رغم فارق السن بينهم فهي في الخامسة عشرة من عمرها وهو في السادسه والعشرين..
فارق سن كبير ولكن كانا متفقين .. كانت السعادة تغمر منزلهما وبالاخص بعد عام من الزواج
لقد علمت بآنها تحمل طفلآ بين احشآئها سعدآ الزوجين بهذا الخبر ... خرج ابنهما الى النور..
ولكن بعد عمليه قيصريه اضرت بالام ... لآنه صغيرة بالعمر ... وخطأ طبي ..
اصيبت بفيروس يجعلها تحمل وتسقط ... فيروس ضار بالرحم ...
اصبحت هذه الشابه تعاني من مشوار العلآج ... مرت سنين وسنين
وهي تعاني وتحلم ايضآ بطفله تنير حياتها فهي تحب البنات ...
كل ماتفرح بخبر حملها تنطفئ تلك الفرحة الغامرة بمجرد سقوط الجنين..
حملت مرآراً وتكرآراً ولكن لآيتم ذلك الحمل...
بسبب ظلم والدها و اهمآل المستشفى..
فآ إلى متى يظلم الابآء والابناء يعانون ..
والى متى المجتمع يظلم وآفراده يعانون..
والى متى تستمر تللك الاخطاء ..
والى متى تستمر المستشفيآت الخاصة في تعذيب الناس
لإستنزاف جيوبهم هل بعد عذاب مزيد من القلوب
................................
واقعيه
